مشكلات تظل حبيسة الغرفة السرية غرفة النوم الحميمة بسبب عدم الرضا!
* عدم رضا أحد الزوجين عن جسد شريكه يعد من الإحباطات السرية يؤكد خبراء العلاقات الزوجية أن عدم رضا أحد الزوجين عن جسد شريكه يعد من الإحباطات السرية التي يتجرع
بعض الأزواج مرارتها من دون القدرة على التعبير عنها أو الكشف عنها فتظل حبيسة الغرفة السرية "غرفة النوم"
صورة توضيحية وبدلاً من أن تصبح مكان للسعادة تتحول الغرفة إلى قبر منفر يدفن بداخله أحداثا مؤلمة، مما يجعلنا نعيش علاقة تعيسة وغير مستقرة مع شركائنا
تلك المشكلة قد تبدو بسيطة عند البعض لكنها عميقة في تأثيرها النفسي والجنسي